أكد أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أن اللجنة الرئيسية للدفاع المدني تسعى إلى أداء واجب وطني إنساني حتمي، كونها مؤتمنة على سلامة المواطن والمقيم، ودرء الأخطار عنه، ولاسيما مع دخول فصل الشتاء وموسم هطول الأمطار.
وترأس أمير نجران اجتماع اللجنة أمس (الخميس) بمكتبه بالإمارة، بعد صدور توجيهات وزير الداخلية بالاستعداد للمحافظة على الأودية وروافدها من التعديات، ومحاسبة من يثبت تقصيره، ومعالجة ما رصد من ملاحظات في بعض المواقع.
وثمن أمير نجران موقف أهالي المنطقة وجهود الجهات المعنية التي أفضت إلى إقرار مشروع تطوير وادي نجران، إذ كان لها الأثر الأكبر في إزاحة أكبر مهدد لسلامة المواطن، المتمثل في التعديات والتجاوزات على حدود وحرم الوادي. وبحث الاجتماع: إنشاء جسر لامتداد طريق الأمير سعود الفيصل باتجاه الشرفة، عقب إعادة الوادي إلى مساره الطبيعي، ونقل المستودعات ومحلات الصيانة وأسواق الأعلاف من وسط مدينة نجران إلى مواقع مهيأة في شرقي المدينة.
من جانبه، أوضح مساعد مدير الدفاع المدني بالمنطقة العميد علي الشمراني أن بعض التجاوزات شكلت خطرا على الأرواح والممتلكات، ما دفع الجهات المعنية إلى مضاعفة الجهود لتنفيذ الخطة الوطنية لمواجهة الكوارث.
وترأس أمير نجران اجتماع اللجنة أمس (الخميس) بمكتبه بالإمارة، بعد صدور توجيهات وزير الداخلية بالاستعداد للمحافظة على الأودية وروافدها من التعديات، ومحاسبة من يثبت تقصيره، ومعالجة ما رصد من ملاحظات في بعض المواقع.
وثمن أمير نجران موقف أهالي المنطقة وجهود الجهات المعنية التي أفضت إلى إقرار مشروع تطوير وادي نجران، إذ كان لها الأثر الأكبر في إزاحة أكبر مهدد لسلامة المواطن، المتمثل في التعديات والتجاوزات على حدود وحرم الوادي. وبحث الاجتماع: إنشاء جسر لامتداد طريق الأمير سعود الفيصل باتجاه الشرفة، عقب إعادة الوادي إلى مساره الطبيعي، ونقل المستودعات ومحلات الصيانة وأسواق الأعلاف من وسط مدينة نجران إلى مواقع مهيأة في شرقي المدينة.
من جانبه، أوضح مساعد مدير الدفاع المدني بالمنطقة العميد علي الشمراني أن بعض التجاوزات شكلت خطرا على الأرواح والممتلكات، ما دفع الجهات المعنية إلى مضاعفة الجهود لتنفيذ الخطة الوطنية لمواجهة الكوارث.